كيف تعيد التربية دون صراخ أو بكاء؟ تعلم التواصل الذكي
هل تمضي أغلب يومك متضايقًا؟ تتأرجح بين الغضب والانزعاج والتذمر؟ تحاول التأقلم، لكن تلك العقدة
3 تعليقات
يونيو
كيف تكتشف الترويض العاطفي وتخرج من فخه؟
أنا لا أؤمن بالمثالية الاجتماعية التي تُفرض علينا كل يوم. تلك العبارات التي نسمعها منذ
يونيو
كيف تبدأ في فرض الاحترام دون أن تبرر أو تضعف
الكثير من الناس يبذلون كل ما لديهم لإرضاء من حولهم. يسألون، يهتمون، يعطون من وقتهم
مايو
الأدب المزيف: حين تتحول اللطافة إلى شكل من أشكال الانبطاح
في مجتمعاتنا العربية، كثيرًا ما يُخلط بين الأدب الحقيقي، وبين الأدب المزيف الذي يُمارَس بدافع
تعليق واحد
مايو
فن حرب الكلام: كيف توقف المتلاعبين عند حدهم وتستعيد حقك بالكلمة
في هذا المقال، سأشاركك درسًا عميقًا تعلمته من تجاربي في الحياة، ومن مواقف كثيرة سمعتها
مايو
كيف سيساعدك الذكاء العاطفي في إدارة النزاعات على رفض التصرفات المؤذية؟
هل وجدت نفسك يومًا عاجزًا عن مواجهة شخص يكرر تصرفات تزعجك؟تقول في داخلك: “في المرة
تعليقان اثنان
مايو
تواصل بذكاء: كيف تبني علاقات قوية مع الشخصيات المهمة دون تصنع أو مجاملة؟
دعني أسألك بكل صراحة:هل حدث أن شعرت أنك مهما حاولت الاقتراب من الشخصيات المهمة حولك،
أبريل
قيمة الكلام: كيف تمنح صوتك حضورًا وهيبة في زمن الشكليات؟
هل شعرت يومًا أن الآخرين لا يرونك كما تستحق؟قد تملك مؤهلات كثيرة: وظيفة مرموقة، أسلوب
أبريل
هل تشعر أنك ممسوح؟ خطوات عملية لتحرير نفسك من الشعور بالرفض الاجتماعي
هل شعرت يومًا أنك مجرد “جسد” حاضر في جلسة ما، بينما لا أحد يراك؟أنك تجلس
أبريل
كيف تكتسب القبول الاجتماعي؟ 3 مهارات تفتح لك القلوب وتقرّبك من الناس
هل شعرت يومًا بأنك غير مرئي في محيطك؟ تمرّ وسط الناس ولا يلاحظك أحد، أو
أبريل