كيف تتعامل مع الشخص المزعج في حياتك دون أن تفقد احترامك لنفسك

في كل مرحلة من حياتك، هناك دائمًا شخص لا يتوقف عن إثارة الجدل حولك، يعيش

كيف تمتلك أسلوب العيش الخاص بك وتتحرر من وصاية الآخرين

في مجتمعاتنا العربية، هناك فكرة مترسخة تقول إن “الناس تعرف مصلحتك أكثر منك”. الجميع يريد

كيف تتعامل مع الأشخاص السلبيين الذين يقللون من احترامك؟

هل سبق أن واجهت شخصًا تعرف أنه أقل منك وعيًا أو علمًا، ومع ذلك يمنح

تعليق واحد

التخلّص من الشعور بالذنب: كيف تواجه دون خوف وتستعيد احترامك

هل تجد نفسك تعيش في دوامة الشعور بالذنب رغم أنك لم تخطئ؟ تشعر بالذنب حين

التواصل الحازم: كيف تواجه حشو الكلام وتحافظ على احترامك

الحياة اليومية مليئة بالمواقف التي تختبر صبرك. كلمة ساخرة في اجتماع، تعليق جارح في مناسبة

تعليقان اثنان

عدم التسامح مع السلوكيات السامة: كيف أعيش مرتاحًا وأحافظ على كرامتي؟

أسوأ ما قد يحدث لك اليوم هو أن تكون طيبًا ومسالمًا وتتوقع أن يُقابل ذلك

الاكتئاب المتوسط: خطة عملية مختصرة لتستعيد حياتك

المشكلة ليست أن حياتك مزدحمة، بل أنها تُدار على وضعية الصمت والامتثال، هذا هو الاكتئاب

التخلص من الشخصية الممسوحة: كيف أبني موقفا واضحا وحدودا تحترم؟

في الواقع، الشخصية الممسوحة تعيش ارتباكًا داخليًا لأنها رُبّيت على أن السلام يأتي من تجنّب

التحرّر من المخاوف: خطة عملية من 6 محاور

أنا لا أؤمن بأن الخوف يختفي بالكلام. الخوف ينكمش حين تميّز بين ما تستطيع التحكم

بناء التأثير الشخصي: أربع قواعد عملية تكشف الزيف وتُقوّي علاقاتك وحدودك

إذا أردت بناء التأثير الشخصي، فأول خطوة هي كسر الخدعة الاجتماعية التي تجعلنا نقدِّس المظاهر

شارك في النشرة البريدية للتوصل بالجديد وابرز العروض والتحفيضات